بين صدور التقرير الأول لمنظمة «هيومان رايتس ووتش» بشأن فض اعتصام رابعة وبين التعديل الذى أصدرته المنظمة لاحقاً وقامت فيه بتصويب بعض المعلومات الواردة فى التقرير الأول؛ اختلف خبراء وسياسيون على الهوية الحقيقية للمنظمة التى من المفترض أن ترعى حقوق (...)