توضأ الشاعر الكبير نزار قباني، الذي تحل اليوم، الأحد، ذكرى رحيله، بماء دمشق وياسمينها، وغنى للمرأة فأترفها وأغرقها في بحور من العطر والبخور، في قصائده حوَّل كل امراة إلى حورية بحرية، لا جنيه ولا أنسية، تتسامق إليه كأشجار غابات أفريقيا.
أشعاره عن (...)