على ضلعين
مثل غمامة جفت
وجئت إليك لا أدري
أانت غزالة الحناء
أم.. ألفت تجيئيني
كنهر.. جاءنى سهوا
ترقرق من حوافيه
حليب المن والسلوى
أعيد قراءة الماء
وأفتح كل زاوية بأصدافى
فألمح قرب نافذتين
خلف شموس عينيك
سياج اللؤلؤ الغافى
وعاصفة من المرجان
يعلو فوق (...)