((قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا)).. وإذا أصيب القوم فى أخلاقهم فأقم عليهم مأتماً وعويلاً، إنى لأعذركم وأحسب عبئكم، من بين أعباء الرجال ثقيلاً، وجد المساعد غيركم وحرِمتم، فى مصر عون الأمهات جليلا )).
لم يكن يعلم أمير الشعراء أحمد (...)