لأن "فيتو" تنتمى إلى هذا الوطن بكل ما تعنيه الوطنية المجردة عن الهوى والغرض من معنى، وتدافع عن مصالحه بكل ما أوتيت من قوة، وتناضل من أجل استقراره، وتجفيف جميع مظاهر الفوضى وأسبابها، فإنها لا يمكن أن تُهيل التراب، على ما تحقق خلال السنوات الثلاث (...)