في منتصف السبعينيات من القرن الماضى، كنت أشرف على رسالة دكتوراة لأحد تلاميذى بقسم الجيولوجيا، كلية العلوم، جامعة أسيوط.. وكانت الرسالة عبارة عن دراسة جيولوجية للصخور الرسوبية الموجودة في شرق مدينة "كوم أمبو".. في سبتمبر، سافرت أنا وتلميذى بالقطار من (...)