لا أظن أن هناك مثقفاً عربياً، من الخليج إلي المحيط، ينسي سلسلة »المكتبة الخضراء» القصصية، التي ساهمتْ في تنمية شخصيته، وشكَّلتْ قيماً ومبادئ أخلاقية واجتماعية وثقافية في حياته، وهو في طَوْر طفولتِهِ وفُتُوَّتِهِ؟!.. أو ينسي كتابَها الذين غاصوا في (...)
لا أظن أن هناك مثقفاً عربياً، من الخليج إلي المحيط، ينسي سلسلة »المكتبة الخضراء» القصصية، التي ساهمتْ في تنمية شخصيته، وشكَّلتْ قيماً ومبادئ أخلاقية واجتماعية وثقافية في حياته، وهو في طَوْر طفولتِهِ وفُتُوَّتِهِ؟!.. أو ينسي كتابَها الذين غاصوا في (...)
تثير (أدبياتُ الطفلِ المغربي) إشكاليةً في غاية التعقيد، فبينما نلْحَظ كُتابا يبحثون في هذه الموضوعة الشائكة، ويستدلُّون بنصوص من التاريخ، علي عناية المبدعين المغاربة بأدب الطفولة، يُلغي آخرون كلَّ النتاجات السابقة، بِحُجّة أن ما تراكم في مكتباتنا لا (...)