بعد إقرار قانون التظاهرات، قالت الحكومة للثوار: أبوكم السقا مات، و»أمكم في العش ولا طارت يا بهوات»، وأصبح أقوى حزب أو جماعة سياسية معارضة، ولا تستطيع إلى اليمين أو اليسار الالتفات، لأن القانون قد جرم كل حركة من الحركات، إلا بإخطار مسبق وإذن مثبت، (...)