نقلا عن العدد اليومى...
هل سألت نفسك يوماً عما يختفى خلف نظرات إعجابه؟ أو ما يقصده حقيقة بكلمة «انتى مزة جداً»، هل «حالفك الحظ يوماً بالتقاط نظرة سريعة استرقها لجسدك بمجرد التفاتك؟ أو كان الحظ مجاملاً بما يفوق حدود خيالك فمنحك دخولاً سرياً لإحدى (...)
نقلا عن العدد اليومى...
فى زمن وصلت فيه مصر للمركز الثانى عالميًا فى معدلات التحرش الجنسى، لم يعد العيد فى مصر موسمًا خاصًا باللحمة أو الذبح، أو العيدية، والزيارات والاحتفال فحسب، بل أصبح موسمًا خاصًا بالتحرش الجنسى المتكرر عامًا بعد آخر فى الأعياد (...)
"تم بحمد الله خطبة سلمى عيد البنا، على ابن خالتها يوسف عيد، والزواج بعد التخرج".. جملة اعتلت صورة تضم سلمى البالغة من العمر 5 سنوات، على ابن خالتها يوسف، البالغ من العمر 8 سنوات، وهى الصورة التى انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى بسرعة هائلة، وحصلت (...)
نقلا عن اليومى..
«نزل القرآن فى مكة.. وطبع فى إسطنبول.. وقرئ فى مصر»، هذه العبارة تلخص مكانة قراء القرآن المصريين، وسط مقرئى العالم الإسلامى كله، فارتباط المصريين بالقرآن لا ينحصر فقط فى التعبدأو إقامة الشعائر الدينية أو التعلم والحفظ، ولكن المصريين (...)
الكمين.. وزحمته.. وتناكة الباشاوات والخروج ب«المعلوم».. بيييييض
تكدست السيارات ووقف الطريق معلناً عن كمين على ناصية الشارع، هى اللحظة التى يخشى مواجهتها الشعب المصرى مهما تسلح بالرخص المطلوبة أو بالاستعدادات لدفع الغرامة أو صد «رخامة عسكرى المرور»، (...)
عن حكاية روح الفريق وتقديس الفكرة يتحدث "نادى الزمالك" الذى استقر طوال ما يزيد عن قرن فى مكاناً صنعته البطولات ورسمت حدوده ألقاب الفريق الفائز، صعوداً وهبوطاً كان هو حاله فى مواجهة سنوات الصراع للبقاء على القمة، اخترق خلالها البطولات ووقف على عرش (...)
بلد التقاليع هى مصر بلا منازع، ليست مجرد جملة قد تسمعها فى فيلم أو أغنية أو برنامج ساخر، بل هى حقيقة مثبتة تعيشها مصر على مر سنوات احتلت فيها التقاليع المصرية مكاناً ثابتاً من نسيج المتجمع المصرى، عادات وتقاليد الشعب المصرى الذى لم يتوقف يوماً عن (...)