كان تدريس الفلسفة بالثانوي، منذ أن كان تدريسا نبراسا لشعلة الفلسفة بالمغرب، تلخيصا واقتباسا وترجمة وتأليفا. وكان جل الأساتذة في الجامعة فيما بعد، حتي لا أقول كل الأساتذة، من الثانوي.. وما زال التعليم، حتي الابتدائي، يضخ دماء فلسفية جديدة في المشهد (...)