أعزاءنا القراء:
سبق ونحن في معرض حديثنا عن الحريات الشخصية وعدم التعدي عليها، أن تطرّقنا في مقال "أول كلمة" للصور التي نُشرت ونُسبت لابنة الدكتور محمد البرادعي وأسرته، وحينها ذكرنا ما نصه: "ولكن مع الأسف ثبتت صحة الصور، وثبت أيضاً أنها لم تكن صوراً (...)