فى مواجهة الموت دائما وكأنهم على «الجبهة»، لكنها جبهة من نوع آخر، العدو الأقوى فيها الفقر، بما يملك من أسلحة، بينما لا يملك هؤلاء الغلابة أى شىء لمواجهته حتى مساعدة الدولة تبقى «حبرا على ورق»... هكذا ينتظر أهالى الدويقة «الموت» فى كارثة، كل سنة تقتل (...)