حتى سنوات قليلة مضت، لم تكن إثيوبيا ذات أهمية في حوارات المصريين، الغالبية العظمى في الشارع المصرى، لم تكن تتعامل معها سوى إنها إحدى دول القارة الأفريقية، وتحديدا "دولة المصب" لنهر النيل، لا أكثر ولا أقل.
السياسة.. هي الأخري لم تكن حاضرة في أي حديث (...)