ما إن تقع عيناك على سور القصر، وتشعر تلقائيًا بمدى فخامته، واختلافه، يفوح من لون جدرانه عبق التاريخ، وتحمل أركانه حكايا مخلدة في مجلدات عشق مصر، وفي حديقته تلامس قدمك أقدام عظماء الأسرة العلوية، التي تتناثر فخامتهم في كل أرجاء القصر، قصر الأمير محمد (...)