صوتها في التليفون ياصديقي كان أنثويا, عاديا ومحايدا, لاينبئ عن شيء بعينه, وأنت أيها الصديق الرائع تعرفني, لايهنأ لي بال إذا وضعت للصوت الذي أسمعه صورة من خيالي, تناسب مافيه من تثن أو خضوع أو اعتداد أو تصنع, أو مكر أنثوي تفشل في إخفائه (...)