استقبلنى بابتسامة هادئة.. ووجه بشوش تمتزج ملامحه بين الصرامة والتواضع فى خليط عجيب ومبهر، قلما نجده على وجه بشر، وبدون مقدمات سألني. هل مازلتم تتذكروننى حتى الآن؟!.. وبدون تردد كانت إجابتي: طبعاً يا كابتن بل إننا فى كل أزمة تحدث لنا داخل قطاع كرة (...)