يرحل الفنانون وتبقي سيرتهم الذاتية متداولة, وأعمالهم المتميزة خالدة كنقطة مضيئة لا تنطفئ برحيلهم, وهكذا كان إسماعيل عبد الحافظ, او كما يلقبونه بعمدة الدراما المصرية ورغم ان دراسته كانت بآداب عين شمس. فإن القدر ساقه الي التليفزيون عبر خطاب (...)