الفنان أحمد مكى قرر الابتعاد مؤقتا عن السينما، والتركيز فى الدراما التلفزيونية، وذلك لسببين، الأول هو عدم توفيق مكى فى الفيلمين الأخيرين "سيما على بابا" و"أبو النيل"، والسبب الثانى هو الظروف السينمائية غير الجيدة التى تمر بها السينما المصرية فى العامين الأخيرين، هذا بالإضافة إلى أن دراما التلفزيون تحقق لأحمد مكى حاليا ما لا تستطيع أن تحققه له السينما خاصة إنتاجيا.