توقع موقع البى بى سى إخضاع رئيس تحرير جريدة نيوز انترناشونال ريبيكا بروكس للتحقيق من قبل شرطة قرصنة الهواتف، في قضية التنصت على الهواتف المتهمة فيها جريدة نيوز أوف ذا وورلد. ويتم إستجواب ربيكا كشادة وليست متهمة، باعتبارها كانت أحد المحررين بالجريدة المتهمة بالقرصنة من العام 2000 إلى 2003 . أشار الموقع لمعاناة ربيكا من الضغط عليها لتقديم استقالتها من موقعها، لأنها كانت تعمل بجريدة متهمة بالقرصنة. عملت ربيكا فى جريدة نيوز اوف ذا وورلد كمحررة عام 2002 عندما ترددت شائعات باختراق البريد الصوتي للهاتف النقال لميلى دولر البالغة من العمر 13 عاما بعد اختطافها. ونشر الموقع أن العدد الأخير من الجريدة محل الاتهام الصادر يوم الأحد الماضي نشر صفحة كاملة تعتذر فيها الجريدة عن التنصت على الهواتف المحمولة لمئات الاشخاص ووصفت الجريدة الوضع بقولها "ببساطة شديدة لقد ضللنا طريقنا".