أكدت مؤسسة ستاندرد آند بورز تصنيفها الائتماني لتركيا مع توقعات سلبية، حيث قالت المؤسسة إن التوقعات السلبية تعكس مخاطر اعتماد تركيا الذي لايزال كبيرا على التمويل الخارجي في عام 2015. وأكدت ستاندرد آند بورز تصنيفها للدين السيادي التركي بالعملة المحلية في الأجلين البعيد والقريب. وقالت إن الصادرات الصافية كانت المحرك الرئيسي لأداء نمو الناتج المحلي الإجمالي لتركيا في العام الحالي، في حين تراجع الطلب المحلي وضعفت الليرة.