هل نحن قادمين على معركة مثلا؟! لا نحن بالفعل فى معركة! ####اشرح!!!? حاضر بداية انت فى ذاتك فى معركة عنوانها: ( مجاهدة النفس) فإذا انتصرت عليها حتما بإذن الله تعالى سيسهل الانتصار على اعدائك؛ وتلك المعركة تحتاج : إيمان صحيح وتقوى وحسن خلق ؛ اما مصر الوطن الذى نحيا على ارضه؛ فأنت يقينا تعرف ان حب الوطن من الإيمان وهو الآن يعيش " شدة " من نوع خاص؛ لم يسبق ان تعرض لها؛ شدة عنوانها ( الاستحمار الصهيو / امريكا) ومن مفرداتها : ()تغييب عقولنا ، () والتشكيك فى مسلماتنا بدءا من العقيدة حتى محاولةإبادة شعب فلسطين والاعتداء على ايران يجتهدون ان يقنعوننا انه فى [صالحنا] !!!? ()وان الفوضى ستكون ( خلاقة)!? ()وان الديمقراطية والحضارة فقط تمثلها ( اسرائيل) واننا بربر وحيوانات امس وجدنا ( ترامب) يشكر الله على ما قام به من استخدام قنابل لأول مرة فى دك مفاعلات نووية لم يثبت انها دون اشتراطات الوكالة الدولية للطاقة،متباهيا بما قام به؛ و(نتيناهو) ذهب للصلاة عند حائط المبكى طالبا ايضا من الله النصر !? انها سادتى معركة (عقيدة )اذن !!? عقيدة فاسدة ضالة؛ صليبية صهيونية متطرفة ؛ فالعجب ان يفهم مثل هؤلاء ان إبادة الشعوب ووأد اى تقدم حضارى انتصار لله !? فاليهودية والمسيحية ليستا كما يدعون وكما يعتقدون ؛ ان الله تعالى لايقبل ما يفعلون 0000!؟ ويقينا ستكون نهاية الظالمين عن قريب!? فما المطلوب منا وقد اعلن الاعداء صراحة ان [مصر] هى كما يقولون : ( الجائزة الكبرى) انهم ياشباب يبتغون إفشالنا ! يبتغون إفقادنا الثقة بانفسنا! يبتغون تغييب عقولنا! يبتغون تيئيسنا ! يبتغون إضعافنا باى شكل ! لهذا يلزم ان نكون أقوياء بتحصيل مزيد علم ومعارف ، مزيد آداب ، مزيد فهم ووعى ، مزيد قوة ، لقد كان القائد البطل الأمين ( السيسى ) واعيا ، وهو الذى ليس بعيد عن تلك الخطط وما يحاك ضدنا؛ باعتباره {رجل مخابرات} ؛ فانطلق مبكرا يعظم كل مقومات النهضة يبنى ويعمر وفى ذات الوقت يعظم قدراتنا العسكرية فى آنا واحد؛ وهو الذى قال : [ العفى ما حدش ياكل لقمته] فهؤلاء الاعداء سادتى لايحترمون إلا الأقوياء ؛ فارجوكم ياشباب تسلحوا بكل ما يعظم قوتكم الايمانية والبدنيّة والعلمية والتوعوية فنحن بالفعل فى معركة وتستلزم ان أقول لكم وللجميع اخشوشنوا فنحن فى معركة !?