اطفالك ونساؤك وشبابك وشيوخك يقتلون 000 بزعم حماس00! مساجدك ومدارسك وجامعاتك ومستشفياتك ومنازلك تهدم000 بزعم حماس00! إبادة عائلات بالكامل وحرق الاخضر وتخريب اليابس ومنع الطعام والشراب والدواء و قتل الفلسطنين باعتبارهم حيوانات0 الأمر مفضوح ابدا ليس حماس إنها « تصفية شعب » و« اغتصاب أرض » ومشروع الشرق الأوسط الكبير0000!؟ وحزنى المر أن ما يحدث بشكل مهين لكرامة وعرض ودين سادتى000 أشعر بإهانة فلسطين جار وشقيق واخ مظلوم يقتل ليل نهار ، وبفجر من عصابة صهيونية استعمارية وانا بمفردى لا املك أن أنقذه 000!!؟ انا أشعر ولأول مرة باننى بالفعل « ضعيف » 000! فلااحد يسمع استنكارى 000!؟ لا احد يرى غضبى00؟! لا احد حتى يستجيب لتوصيات مؤتمراتى أو حتى لقرارات ما يسمى مجلس الأمن أو ما تسمى محكمة العدل الدولية 000! بالفعل ياسادة أنا « ضعيف» فقد بت بين ماجن ومترف وبليد وخائن حتى رأينا العجب من يضحك ونحن نمشى فى جنازة شهيد ، لا أدرى إفرحا لشهادة000! ام لفقد الإحساس 000! ام لمرض لابرأ منه000! ضعيف سادتى حتى وانا ارى أمس 14/4/2024 إيران ترمى إسرائيل بمسيرات وصواريخ باتفاق مسبق مع أمريكا 00؟! ولا بأس لها أن ترد على ما حدث لقنصليتها بدمشق ولكن بشرط : أن لاتوقع خسائر فى الأرواح والمدائن 00!!؟ وليخرج وزير دفاع اسرائيل ويشكر من صدوا الغزوة الإيرانية إياها سيما أمريكا وبريطانيا وفرنسا والأردن والسعودية000!؟ لننسى غزة وما تتعرض له منذ 7 اكتوبر 2023 وحتى اليوم 15 ابريل 2024 ، لنفجع فى حلف المقاومة الجديد و بهذا الشكل العبثى والمخزى والمهين 0 ونتجرع مرارة بطعم آخر000! كم بتنا ضعاف حتى أصبحت إسرائيل تهزأ بنا 000!!!؟ تهزأ باخلاقنا 000! تهزأ بقيمنا 000! تهزأ بديننا 000! ياسادة ماذا تبقى لنا حتى نحيا كراما ، لقد بلغ الوهن مداه 000! لقد أصبحنا مترفين للحد الذى بتنا لانرى العيب عيب والفاسد فاسد ، للحد الذى اصبحنا نرى من يهين كرامتنا ويعتدى على اشقائنا بفجر لانظير له000! حتى رأينا المشهد بات مخزى0000؟؟؟! [فجنوب افريقيا] تثور ضد اسرائيل فى محكمة العدل الدولية لمحاكمتها عما تقوم به فى غزة باعتباره جريمة إبادة وليست [ دولة عربية]000!؟ حتى [ نيكاراجوا] تنتفض ضد ألمانيا مطالبة بمحاكمتها باعتبارها شريك فى الإبادة لكونها تمد تلك العصابة بالسلاح وليست [ دولة عربية ]000!؟ لقد تمكنت اسرائيل منا نحن العرب وأضحت واقع « بمفرداتها هى» 0000!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تطبع مع كل من الإمارات والبحرين والمغرب ومن المفروض السعودية بعد انتهاء غزة و00و00!!!؟ كما أنه بات يستوجب علينا أن نؤمن بالدين الجديد الذى شرعته لنا اسرائيل والمسمى [ الإبراهيمى] بعد إلغاء الديانات الثلاث 000!!!؟ لقد تمكنت إسرائيل باعلامها وبمعاونة أمريكا والغرب أن تفرض علينا مفرداتها وان ترمينا جميعا فى خانة « تابع ضعيف» انا سادتى حزين وحزنى للأسف بطعم المر لاننى أخاف أن تكون « الجائزة الكبرى » قد اقتربت وأقصد « مصر» فتلك العصابة الصهيونية فى كل ما تقوم به سواء فى غزة أو فى إثيوبيا أو السودان أو ليبيا ومن قبل العراق وسوريا واليمن تعنى إعادة تقسيم الدول العربية على أسس عرقية ومذهبية وطائفية بماتضمن معه مزيد التآكل والضعف والهوان للأمة العربية لتظل الغلبة لتلك العصابة فإلى متى سنظل هكذا ايها العرب نحيا الضعف والتشرذم وقد بات العدو واضحا فى مخططه وأفكاره فعودوا إلى الوحدة واخلاقكم وتمسكوا بالدين ففيه قوتكم وإلى أن يكون فأنا حزين 000!!؟