متوقف عند: نشجب00! ثم تطور الأمر إلى أن نشجب بشدة000! ثم تطور الأمر إلى نشجب بشدة ونطالب المجتمع الدولى بتحمل مسئولياته000! وحتى الآن لم يستجب لنا أحد ، بل زادت سياسة [الكيل بمكيالين ] والأخطر الذى يجب الإنتباه إليه الآن ان ما يحدث بعد أحداث 11 سبتمبر إياها والذى رأيناه من اعتداء امريكا على أفغانستان وغزو العراق ، وتبنى داعش واستباحة عديد دولنا كحقل تجارب لأسلحة هؤلاء واطماعهم 000!؟ ثم كان الربيع العربى إياه ، والذى تأكد من خلاله بجلاء أن مخطط إفشال دولنا العربية « مقصود » 000!!؟ وان العولمة الثقافية الشرسة تستهدف هويتنا بجلاء 000! وبات التحدى الذى نواجهه الآن تحدى[ وجودى] وتحدي[ لشخصيتنا الوطنية] 0 والمتابع سيلحظ أن الأعداء يعملون وفق استراتيجية مرسومة ، تأكد فيها للكل أن [ إسرائيل] هى اليد الطولى لتنفيذ مخطط الافشال والتجزئة والاسقاط 000! وهو ما نراه واقعا الآن فى قيام هؤلاء المجرمين بإبادة شعب فلسطين ، واعلانهم التحدى لنا[ كعرب] 000! ومن العار أننا حتى الآن نجد فرقة العرب بل وحساباتهم الضيقة وللاسف باتت حاكمة فى معاملاتهم 000!؟ حتى رأينا إقامة علاقات دبلوماسية مع هذا العدو دون [مقتضى] 000! وادعاء البعض بأن ما تقوم به اسرائيل مثلا هو من قبيل ( الدفاع عن النفس)000!؟ وهى المحتلة الغاصبة للأرض ، وتقتل الاطفال والنساء والمدنيين من الرجال بل وتدمر المستشفيات والمدارس والجامعات 00 حتى بتنا نسمع من يريد أن يقنعنا أن المجرم (نيتناهو) رجل سلام 000! بالضبط كما كان يقال عن السفاح (شارون) والعجيب أن العرب يأمنون بشكل أو بآخر 00! فما تطبيع بعضنا دون[ مقتضى ]مع هذا المجرم إلا ضعف وانهزام للمبادئ بل أنانية تنذر باحتلاله فى وقت ما 000! حتى بات اغلب العالم للاسف لايسمع لقضيتنا 000! بصراحة عجزنا فاق الحدود 000! فما هنا على غيرنا إلا لأننا دون مبادئنا وعقيدتنا وهويتنا 00000000 لابد من وقفة سادتى أيها العرب إلى متى الفرقة 000؟! أيها العرب إلى متى الشجب 000؟! أيها العرب إلى متى الغربة 000!؟ ألا تملكون أدوات أخرى فى علاقتكم مع هؤلاء الذين يستهترون بنا ويعملون سلاحهم الفتاك فى أشقاء لنا ، بل يجربون اسلحتهم فينا بعد أن اصبحنا فى نظرهم [ حيوانات] 000! أيها العرب لاقيمة لنا إذا ضاعت قيمنا ومبادئنا 000! أيها العرب لا معنى لحياة دون كرامة 000! أيها العرب إما أن تحيون [ رجال] أو فلترحلوا قبل الذلة 00! أيها العرب انتصروا للحق كشجعان ولتكن الشهادة اغلى امانيكم زودا عن وجودكم ودينكم000! أيها العرب اجتمعوا على كلمة سواء وموقف قبل أن تندثروا 0000!!!؟ بصراحة نحن فى حالة تردى تحتاج استنفار قيمى واخلاقى واعى 000 بعد أن بات الأعداء يستهدفون [ حياتنا ] فإلى متى العجز العربى 000!؟