من ذا يستهوي لعبي من ذا يصنع أهدافاً و يقل للشبكة لبي يتقدم في ثقة عمياء و ينادي يا ربي فأنا العبها عشقاً و هي ساكنة قلبي هل تعرفني يا خال فأنا الشاب العربي ملك الملعب و بلا شك و الكابتن يعرف لعبي ما أن ينتظر الجمهور حتى يتراقص عشبي يسعد مني جدا و الحارس جداً يفرح بي و اعود إلى الملعب ثانية و يناديني صحبي و يصيح الملعب في شغف أركضها مرت من جنبي