وشمسُ حياتك وتهجُرني للوهمِ باحثا عن ذاتك بحثتُ عنكَ في يومي وفي دفاتر عمري فلم اجدُ إلا سرابك مَددتَ لي بالوصلِ ذِراعك قبلتَ يدي ونِلتَ أنت مُرادك وماجنيتُ من حبي الا خُذلانك لم اكُن أعيِ وقتها فكلُ وعيي كان إسعادك ..! لم تزل في قلبي شظاياك وفي منتصف الطريق هُناك سَقط مني الوليد انقطعَ حبل الوريد انتفضت الرعشة صرخت الهمسة مات الانسان والرفيق…………………طارق فريد