بقلم : عبد الفتاح يوسف كنتُ دوما أُرتل أدعيتى العشقية..!! وها قد بعثنى الله لأنثى ..!! أنثى تستقبل آياتى المركزة عشقاً بحنانها الذى يثملنى و يسكرنى حد الترنح و التبجح حباً..!! كانت مترددة.. و كنت متشدد فكان التحدى ... وقد كان الانتصار حليفى نعم إنتصرت..!!!! فقد جعلتنى أنضج بين إمتداد حرفين..!! أوله بدايه وآخره بداية..!!! لأنى لم أكن على دراية أننى عند كل إنتهاء تكون بدايتى..!! فما أعظمنى بها..!! أن يحيينى الوجد فى أنثى تعرف كيف تعيد بنائى إنى فيها أولد من جديد و أجن من جديد و أهذى من جديد..!!! فالحب جعلنى اشعر بالمجد بل بالخلود حينما أموت عشقاً...!!!!