على الشوك سارتْ أقدامي كم ضحيتُ أنا للحب ؟ بعد سنين عدت لزماني أشكو إليهِ نار القلب كم كان طريقي ظليل رغم جراحي سقيت الويل عدتُ فسرتُ نفس الدربِ على أقدامي .... كنت أجهل معنى الحب لكن الحب يداعب فيَّ فجئةً غواني الطيف فسرتُ معاه أسكنني جحيم العيش آهٍ .. آه ياليت عيني لم تراهُ أو تهواه رغم كل عنائي إليهِ أترجاه سوفَ أعودُ إلى أوطاني سوف أعودُ لأشكو حناني كي أكونَ نصب الجرح يا أحزاني جميع الحقوق محفوظة للأديبة عضوة الإتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية