يحلّ الفنان محمد رمضان ضيفًا على وفاء الكيلاني في برنامج "المتاهة"، ويرفع الستار عن رأيه الشخصي وفلسفته في أمور متعدّدة في الحياة. ويدور رمضان مع مضيفته في أرجاء المتاهة بهدف الإضاءة على مشواره والمجال الفني وعلاقته بزملائه في الوسط الفني، ويتوقّف أمام المصاعب التي واجهته، ويعترف بأن صاحب الفضل في نجاحه كان صفعة معنوية تعرّض لها من أحد النجوم، وعزّزت عنده الإصرار على النجاح والتفوّق والإبداع. ويؤكّد محمد رمضان بأن لحظات ضعفه صنعت قوّته، ويعتبر بأنه من الناس الذين يخلقون من الألم قوة، لافتاً إلى كيفية مواجهته ل "لحظات الانكسار"، وتسأله الكيلاني عمّا إذا كان يرى نفسه خبيثاً أم ذكياً!. فيجيبها أنه من الأشخاص الذين ينظرون إلى أهداف ويربطون حياتهم بها، وليس بأشياء. ويجيب رمضان عن منافسته لأحمد السقا في ملعب "الأكشن" والمغامرات والمطاردات في السينما وغضبه من إحدى النجمات التي رفضت المشاركة في مسلسله الماضي "ابن حلال"، عند معرفتها بأنه بطل المسلسل. ويفتح رمضان صفحات من الماضي، ومنها مشكلته مع المطرب الكبير علي الحجّار، ويوجه له رسالة ضمن الحلقة، ويقول أنه تعلّم درساً لم ولن ينساه، كما يعرض له مشهداً كوميدياً صوّره عام 2004. ويرد رمضان على تهمة أن معظم أفلامه تفسد جيلاً من الشباب، ويدافع عن نفسه ويكشف أفضل فيلم قدّمه في مشواره الفني حتى اليوم، والمشكلات التي حدثت بينه وبين أحمد عز بطل فيلم "ولاد رزق"، بعدما تمكّن فيلمه من تحقيق إيرادات تخطت فيلم عز.