البورصة تطلب القوائم المالية لشركة "أجواء"

طالبت البورصة شركة أجواء للصناعات الغذائية بتحديد إطار زمني محدد لدعوة الجمعية العامة العادية للتصديق على القوائم المالية للشركة عن السنوات المنتهية في 2010 و2011 و2012 و2013 ، وتقارير مراقب الحسابات عليها، وكافة القرارات المتعلقة بها.
كان مجلس إدارة الشركة قد وافق في جلسته المنعقدة يوم الاثنين الماضى اعتماد القوائم المالية غير المجمعة والمجمعة وإحالتها لمراقب الحسابات للمراجعة.
وذكرت الشركة فى بيان لها أنه تم أيضاً اعتماد تقارير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة وأعمالها خلال السنوات المالية 2010-2011-2012-201، وأضاف البيان أنه تم تفويض رئيس مجلس الإدارة في الدعوة لعقد الجمعية العامة العادية وتفويضة في تحديد موعد ومكان انعقادها.
الجدير بالذكر أنه تم إيقاف السهم عن التداول فى جلسة 26 سبتمبر 2011 بسبب عدم تقديم قوائم 2010 واعتمادها من الجمعية العمومية.
يشار إلى أن أزمة مساهمى شركة أجواء بدأت أواخر عام 2009 عندما أعلنت الشركة توفيق أوضاع قيدها بالبورصة عن طريق قيام مالكها عيسى الجابر ببيع نحو مليون سهم فى السوق الحرة بالبورصة لكن المساهمين فوجئوا بقيامه ببيع نحو 40 مليون سهم مستغلا معلومات داخلية ونشر أنباء غير صحيحة عن الشركة ليرتفع سهمها من 25 جنيها إلى 98 جنيها قبل أن ينهار إلى مستوى جنيهين. قررت لجنة القيد بالبورصة المصرية بجلستها المنعقدة، اليوم الخميس، مخاطبة شركة أجواء للصناعات الغذائية بتحديد إطار زمني محدد لدعوة الجمعية العامة العادية للتصديق على القوائم المالية للشركة عن السنوات المنتهية في 2010 و2011 و2012 و2013 وتقارير مراقب الحسابات عليها وكافة القرارات المتعلقة بها.
كان مجلس إدارة الشركة قد وافق في جلسته المنعقدة يوم الاثنين الماضى اعتماد القوائم المالية غير المجمعة والمجمعة في 2010-2011-2012-2013 وإحالتها لمراقب الحسابات للمراجعة.
وذكرت الشركة فى بيان لها اليوم، أنه تم أيضاً اعتماد تقارير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة وأعمالها خلال السنوات المالية 2010-2011-2012-2013.
أضاف البيان أنه تم تفويض رئيس مجلس الإدارة في الدعوة لعقد الجمعية العامة العادية وتفويضه في تحديد موعد ومكان انعقادها.
الجدير بالذكر أنه تم إيقاف السهم عن التداول فى جلسة 26 سبتمبر 2011 بسبب عدم تقديم قوائم 2010 واعتمادها من الجمعية العمومية.
يشار إلى أن أزمة مساهمى شركة أجواء بدأت أواخر عام 2009 عندما أعلنت الشركة توفيق أوضاع قيدها بالبورصة عن طريق قيام مالكها عيسى الجابر ببيع نحو مليون سهم فى السوق الحرة بالبورصة لكن المساهمين فوجئوا بقيامه ببيع نحو 40 مليون سهم مستغلا معلومات داخلية ونشر أنباء غير صحيحة عن الشركة ليرتفع سهمها من 25 جنيها إلى 98 جنيها قبل أن ينهار إلى مستوى جنيهين.