أعدت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا مصورا عن أزمة البطالة في مصر، قائلة: إنها بمثابة شوكة في ظهر الرئيس الجديد الذي سيختاره المصريون في الانتخابات التي ستبدأ غدا الاثنين. وأوضحت الصحيفة أنه بغض النظر عن من هو الرئيس المنتظر: عبدالفتاح السيسي الأكثر شعبية أم اليساري "حمدين صباحي"، سيواجه لا محالة مشكلة البطالة التي كانت أحد عوامل ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بنظام الرئيس "حسني مبارك". وتابعت الصحيفة أن معدلات البطالة تفاقمت في مصر بشكل كبير على مدار السنوات الثلاثة الماضية التي اتسمت بالاضطرابات السياسية والاقتصادية. شاهد الفيديو