احتفل الكويتيون بحلول الذكرى الثانية لأول اعتصام سلمى لهم, وطالبوا بإسقاط كافة التهم عن النشطاء وإيقاف الملاحقات الأمنية لهم الخاصة بقضايا الرأى. كما تمنى الشعب الكويتى، أن تحل الذكرى القادمة وجميع الحقوق المسلوبة قد أعيدت إلى أصحابها الأمر الذى يجعل الكويت تسير فى ركب الدول المنصفة لحقوق الإنسان.