خرج جثمان "ذبيح الإخوان"، محمد جمال الدين بدير"، 32 عاما، من المسجد؛ استعدادا لدفنه، والذى ذبحته عناصر من الجماعة أمس، وحرقوا سيارته التاكسى، وتحولت الجنازة إلى مسيرة شعبية ضد جماعة الإخوان المحظورة. ردد المشاركون هتافات مناهضة للجماعة منها: "الشعب يريد إعدام الإخوان".