نشبت اشتباكات بالحجارة والألعاب النارية بين أهالى منطقة العوايد ومسيرة الإخوان حيث قام أنصار الرئيس المعزول بتنظيم مسيرة تضم المئات أغلبهم من النساء من أمام مسجد"العلى الكبير"، وقد قاموا بالهتاف ضد ما أسموه "الانقلاب العسكرى"، رافعين إشارة رابعة العدوية. وقد نشبت الاشتباكات مع أهالى العوايد نتيجة الهتافات المناوئة للجيش والشرطة، وقام الأهالى بتفريق مظاهرة الإخوان فى الشوارع الجانبية.