نفى عمرو موسي الأمين السابق لجامعة الدول العربية والقيادي بجبهة الانقاذ ما تردد عن تكليفة بمنصب نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية خلفا للدكتور محمد البرادعي الذي تقدم باستقالتة امس اعتراضا علي فض الاعتصامات باالقوة. وقال موسي في تصريحات خاصة ل"بوابة الوفد" مندهش مما يترد علي مواقع التواصل الاجتماعي من صدور قرار بتكليقي بمنصب نائب الرئيس، لافتا إلى أن كل ما نشر في اطار الشائعات التي ليس لها اساس من الصحة . وحول مدي استعداده لتولي مثل هذا المنصب حال عرضة الامر وتلقي اتصالات من الرئاسة قال موسي ان الحديث عن الامر سابق لاونة.