أعلن الدكتور "عمرو حمزاوى"، أستاذ العلوم السياسية، رفضه القاطع للهجوم الإسرائيلي على سوريا، مؤكداً أنه لا ينبغي التغافل عن إجرام نظام بشار الأسد والمذابح التي يرتكبها بحق الشعب السوري. وأضاف حمزاوى، خلال تغريداته على حسابه الشخصى على "تويتر" اليوم الأحد، أنه لا ينبغي أن يؤدي الدفاع عن حق الشعب السوري في الحرية إلى تغليب المذهبية المقيتة والحديث المنافي للحرية عن نصرة السنة على غيرهم. وتابع حمزاوى أنه لا ينبغي أن يكون الدفاع عن الثورة السورية بمثابة جواز مرور وقبول لقوى ظلامية تحارب الآن نظام الأسد وهي في استبدادها قرينة له.