انضم اسم سارة الطباخ، حديثًا لأزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب التي مازالت أصداءها مدوية داخل الوسط الفني، منذ دخولها أحد المصحات النفسية مساء أمس حسب تصريحات شقيقها محمد عبد الوهاب. اقرأ أيضًا..بدأت بكذبة وانتهت بمآساة.. شيرين عبدالوهاب على حافة الهاوية سارة الطباخ وأزماتها المستمرة مع الفنانين جاء دور سارة الطباخ بتضامنها مع الفنان حسام حبيب طليق شيرين واللذان انتظرا بدورهما شيرين خارج المستشفى لمحاولة إخراجها، وحسب ماصرح شقيقها في أحد اللقاءات التلفزيونية بأنهما تعمدا إظهار تضامنهما مع شيرين ضد شقيقها وعائلتها ليظهراها بأنها ضحية أهلها وهو عكس ماقاله شقيقها بأنها ضحية حسام حبيب. سارة الطباخ أدارت أعمال شيرين لفترة قصيرة كانت سارة الطباخ قد تولت إدارة أعمال شيرين لفترة قصيرة بعد انفصالها عن حسام حبيب، ولم تستمر معها طويلًا إلى أن استقرت أعمالها في يد ميمي فؤاد. من هي سارة الطباخ سارة الطباخ هي منتجة فنية وتمتلك شركة انتاج كبيرة، ارتبط إسمها في الآونة الاخيرة ببعض المشكلات مع الفنانين على رأسهم محمد الشرنوبي وتامر عاشور، حيث تم الإعلان عن خطبتها له منذ عامين وتم الانفصال بعد أشهر، وانتجت له ألبوم غنائي كامل، لاقى نجاح جماهيري كبير، وبمجرد انفصالها العاصطفي عنه اشتعلت المشاكل الفنية بينهما وتم منع الشرنوبي من اقامة الحفلات وإصدار أية أغنيات خارج انتاجها. أما عن الفنان تامر عاشور، الذي قام قبل سنوات برفع شكوى في نقابة المهن الموسيقية ضدها كمالكة لإحدى شركات الانتاج، بسبب عدم التزامها ببنود العقد معه. وعلق بعدها عاشور على تلك الازمة عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، قائلاً:"أنا على يقين كامل بأن اللي ملوش صوت بيبقاله صوت لما اللى ليه صوت يتكلم عنه ولذلك قررت عدم الرد في موضوع المنتجة دى». وأضاف: نقابة المهن الموسيقية هي المسئولة عن فنانين مصر.. شكراً. شيرين عبد الوهاب تصل إلى النيابة العامة وصلت أزمة شيرين عبد الوهاب إلى النيابة العامة، التي قامت بدورها بفتح تحقيق في ذلك الملف، حسب ماأعلنت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الغجتماعي الشهير "فيسبوك": النيابة العامة تُحقّق في البلاغ المقدم من محامي الفنانة / شيرين عبد الوهاب حيث تلقت النيابة العامة من وكيل الفنانة/ شيرين عبد الوهاب بلاغًا بتهجم شقيقها وآخرين عليها داخل مسكنها، واصطحابها لأحد مستشفيات الصحة النفسية؛ لإدخالها به عَنوةً، على إثر خلافات بينهما، وقدَّم صورةً ضوئيَّةً تحمل رقم الملف الطبي باسم موكلته، والمنسوب صدوره إلى المستشفى المذكور. وفي ضوء هذا البلاغ سألت النيابة العامة مديرَ عام المستشفى والمديرَ الفنيَّ الطبيَّ به، واللذان تناقضت شهادتهما مع ما ورد بمضمون البلاغ، وعلى ذلك فإن النيابة العامة تسعى باستكمال تحقيقاتها إلى جلاء الحقيقة فيها، وتُهيب بالكافة إلى الالتزام بما تعلنه وحدها من بيانات رسمية بها.".