" التكويد .. الكيانات الوهمية .. صحفيو الصُحف المتعطلة .. صحفيو وزارة الآثار" .. ملفات وضعت على طاولة مجلس نقابة الصحفيين السابق، برئاسة الدكتور ضياء رشوان، إلا أن المجلس لم يتم حلها بشكل نهائي، فبعضها تم حله بشكل جزئي والبعض الآخر تم إرجاءه؛ ليأتي المجلس الجديد برئاسة النقيب ال 23؛ ويجدها على طاولته مرة ثانية، ليتجدد أمل متضرريها في اقتناص حقوقهم. إقرأ أيضًا: الأجور.. الحريات.. الصحافة الورقية| أبرز الملفات أمام النقيب ال 23 للصحفيين ومجلسه المنتخب وأعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفى لنقابة الصحفيين، حصول ضياء رشوان على 1956 صوتًا وفوزه بمقعد النقيب، وفوز الأعضاء: أيمن عبد المجيد ب1864 صوتًا، ودعاء النجار ب1078 صوتًا، محمد سعد عبد الحفيظ ب1045 صوتًا، ومحمد خراجة ب1338 صوتًا، وإبراهيم أبو كيلة ب1277 صوتًا، وحسين الزناتى ب1201 صوت. تكويد الصحف تقدمت عدد من الجرائد" البوصلة، البيان، الحدث الاقتصادي، أهل مصر، الكلمة، بلدنا اليوم، البورصجية، ميدل إيست" لمجلس نقابة الصحفيين قبل السابق، للحصول على "التكويد"، وكان المجلس حينذاك برئاسة عبدالمحسن سلامة، وتمت موافقة المجلس على تكويد الثمانية صحف، وذلك في يناير 2019، وبناءً على هذا القرار، قامت الصحف بإيداع المبالغ المالية المستحقة بخزينة النقابة. ومع إجراء انتخابات التجديد النصفي، وانتخاب المجلس السابق برئاسة الدكتور ضياء رشوان، أكد المجلس أن هذه الموافقة تمت بصورة مبدئية، ولم يتم الإنتهاء من تكويد هذه الصحف بشكل نهائي، وقرر المجلس تشكيل لجنة لتدارس هذا الملف، برئاسة الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم، وكيل أول النقابة، وضمت في عضويتها، هشام يونس، حسين الزناتي، أيمن عبد المجيد، محمد سعد عبد الحفيظ، مع الأخذ في الاعتبار أن تكون الأولية في الفحص للجرائد التي حصلت على تكويد مبدئي في 2019. وطالبت هذه الجرائد مرارًا وتكرارًا، بحقهم في التكويد؛ حتى يتسنى لصحفيها التقدم في لجان القيد بنقابة الصحفيين، وقاموا أيضًا بتفعيل هاشتاج #التكويد_حقنا. وطالب نقيب الصحفيين، في تصريحات له، الجرائد التي ترغب في التكويد، بالتقدم واستيفاء الأوراق المطلوبة حتى شهر مايو المقبل. الكيانات الوهمية واحدة من المشاكل التي تُمثل صُداعًا في رأس مهنة صاحبة الجلالة والعاملين بها، هو ملف الكيانات الوهمية، خاصة بعد انتشار العديد من الكيانات الوهمية والموازية لنقابة الصحفيين، التي تتسبب في ضعف هيبة الصحفيين، من خلال انتحال الصفة وحمل كارنيهات مزورة، وهو ما يؤدي إلى تشويه صورة أبناء مهنة الصحافة. وخلق هذا الملف حالة من الاستياء الشديد بين أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، بسبب استغلال منتحلي الصفة لكارنيهاتهم المزورة أسوأ استغلال، لتحقيق مكاسب أو خدمات، وطرح هذا الملف على طاولة مجلس نقابة الصحفيين السابق، إلا أنه لم يتم الإنتهاء منه وحله بشكل نهائي، ليكون قائمًا مرة ثانية على طاولة المجلس الجديد برئاسة النقيب ال 23. صحفيو الصحف المتعطلة لم تكن مُشكلة صحفيو الصحف الحزبية المتوقفة عن العمل وليدة اليوم، فيُعاني صحفيو الصحف الحزبية من هذه المشكلة منذ قرابة العديد من الأعوام، حيث تسبب توقف صُحفهم جريدة بعد الآخرى في تعطلهم عن العمل، ليلجأوا إلى نقابتهم باعتبارها مظلة الحماية ومقتنصة الحقوق لأعضاءها. وعلى الرغم من الحلول التي اتخذها مجلس عبدالمحسن سلامة، لحل هذه الأزمة والتي تمثلت في تدشين موقع إلكتروني مُخصص لمحرري الصحف الحزبية المتوقفة عن الإصدار، وصرف بدل إعانة لهم من عوائد الوديعة التي خصصها النقيب مُسبقًا للصحف الحزبية المتعطلة، والتي تبلغ 20 مليون جنيه، إلا أن هذه الحلول باتت بلا جدوى ولازالت مشكلتهم قائمة حتى الآن. أزمة صحفيو وزارة الآثار ينتظر صحفيو وزارة الآثار أولى اجتماعات مجلس نقابة الصحفيين المنتخب، لمواصلة المُطالبة بحل أزمتهم القائمة مع وزير الآثار الدكتور خالد العناني، حيث أنه لم يتم إسدال الستار عنها خلال المجلس السابق. وتمثلت في المشكلة في رفض صحفيو وزارة الآثار تحدث الوزير معهم بطريقة مهينة أثناء تغطيتهم اكتشافا أثريا- على حد وصفهم بالمذكرة-، مُطالبين مجلس نقابة الصحفيين برد كرامتهم مُعتبرين ماحدث أنه إهدار لكرامة الصحافة المصرية. Tags ذات صلة الأجور.. الحريات.. الصحافة الورقية| أبرز الملفات أمام النقيب ال 23 للصحفيين ومجلسه المنتخب سكينة فؤاد للصحفيين: ننتظر من المجلس الجديد فتح نوافذ الحريات المسئولة رسميا.. ضياء رشوان نقيبًا للصحفيين للمرة الثانية على التوالي