تلقي جمهور رانبيير كابور نبأ صادما منذ دقائق بإعلان إصابته بفيروس كورونا، مؤكداًأنه يخضع حاليا للعزل ، وكان يجري النجم الهندي التحضيرات مع المخرج سانديب ريدي لفيلمه الجديد "Animal"مع النجوم أنيل كابور و بوبي ديول. رانبير كابور، ممثل هندي من عائلة فنية كبيرة تكاد تكون العائلة تعمل في مجال السينما والإنتاج السينمائي، ومن أغنى عائلات الهند وقد تلقى رابير كابور تعليمه في نيويورك في مسرح ليستر اسبراغ. وبعد ذلك التحق بمعهد السينما في نيويورك فهو من عائلة فنية وهو ابن لوالدين ممثلين معروفين هم الممثلين ريشي كابور ونيتو سينغ كابور، هو من جدة بريثفيراج كابور. وهو حفيد الممثل ومنتج ومخرج الأفلام الشهير راج كابور وشقيقة هي راديما كابور وراندير كابور راجيف كابور وهم أعمامه أشقاء والده، أما باقي أفراد الأسرة فهم. بداية رانبير في العمل بمجال السينما قبل أن يخوض رانبير العمل في مجال التمثيل فمن المعروف أن العمل في مجال السينما كثير وتخصصات كثيرة مثل التمثيل والإخراج والديكور والتصوير والمونتير. وحتى الكلاكيت فعمل رانبير قبل التحاقه بالتمثيل كصانع أفلام اشتغل (رانبير) مساعد مخرج صانع فيلم (أسود) وكأن الفيلم عام (2005) للمخرج (سأنجاي ليلا بهنسالي) وكانت تجربة عملية له كبداية في مجال السينما. وبعد ذلك بدأ أن يقتحم عالم التمثيل في السينما وكان في نوفمبر 2007 بهنسالي في ساواريا أمام الوجه الجديد الذي لم يحالفه الحظ، وأن ينجح الفيلم الأول لبطولته هي النجمة (سونام كابور) بنت عمة من نفس العائلة السينمائية. لم يحقق نجاح في أول بطولة له في أول بطولة لران بير كابور لم يحالفه الحظ وينجح الفيلم الأول مع (سونام كابور) الوجه الجديد رغم أن النقاد قالوا إنه ممثل جيد وموهوب ووسيم. ألا أن الفيلم لم يلقى نجاحًا جماهيريًا ولا نجاح من أراء النقاد ليس فيه هو بل في الفيلم بشكل عام إلا أن النقاد أشاروا أنه ممثل جيد في الفيلم لكن الفيلم لم يحقق إيرادات. بعد ذلك في 2008 لم يلاقى فيلمه الثاني نجاحًا مبهرًا بل الشباك لاقى نجاحًا مقبولًا إلى حد ما فتميز دورة في هذا الفيلم بالكوميدي الرومانسي. وكأن في شهر سبتمبر 2009 كأن أنهي التصوير لفيلم راجكومار سانتوشي عجب بريم كي غازاب خاهانى أمام الممثلة (كاترينا كايف) حيث أنها عملت معه في المشاريع المقبلة الأخرى (لكابور). بعد ذلك قام بالعمل أمام (كونكونا سين شارما) و(كونكونا سين شارما) والفيلم من إخراج (أيان موخيرجي) وهذا الفيلم من الأفلام التي لاقت نجاحًا ملفت للنظر بعد الفيلمين الأخيرين الذين لم يلاقوا إقبالًا على شباك التذاكر.