قالت دار الإفتاء المصرية، أن أجر صلاة المسلم في البيت لعذرٍ كأجر صلاته في المسجد إذا كان حال عدم العذر مداومًا عليها، وذلك بعد اعلان وزارة الاوقاف تمديد غلق المساجد فى الفترة القادمة حتى زوال فيروس كورونا المستجد عن مصر فى الفترة الحالية. واستدلت دار الإفتاء بالحديث النبوى الذى قال فيه ﷺ: «إِذَا كَانَ الْعَبْدُ يَعْمَلُ عَمَلًا صَالِحًا، فَشَغَلَهُ عَنْهُ مَرَضٌ أَوْ سَفَرٌ، كُتِبَ لَهُ كَصَالِحِ مَا كَانَ يَعْمَلُ وَهُوَ صَحِيحٌ مُقِيمٌ».