"الكيل طفح وهطربقها عالكل"، بهذه الكلمات، هدد الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي السابق، الجميع، بأنه لا يريد فتح المواضيع ، خاصة تزوير 2000 صوت الذى شهدته المطابع الأميرية خلال انتخابات الرئاسة، مؤكدًا أن هناك قضايا يسبب فتحها ثورة. وأضاف شفيق: "فعلًا التقيت قيادات من الدعوة السلفية من أجل تهدئة الأمور، ولكنهم رفضوا دعمى وأعلنوا دعم مرسي، والتقيت الدكتور عماد عبدالغفور رئيس حزب النور، وليس ياسر برهامى وحده، كما أُعلن". وأعلن فتح قضية الانتخابات بالكامل والتقدم بطعن بتهمة التزوير فى نتائج الانتخابات، إذا تمادى المنافسون في كلامهم عليه. وتحدى شفيق قائلًا: توجد اتهامات وهمية يوجهها المنافسون لى، وأنا لن أسكت بعد الآن، بسبب الاستفزاز الذي يحدث لي من بعض الصغار". شاهد فيديو: