أكدت دار الإفتاء المصرية أن الانتحار كبيرة من الكبائر، وجريمة في حق النفس والشرع، مشيرة إلى أن المنتحر ليس بكافر. قالت الإفتاء، "لا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم، وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر"، وأشارت إلى التعامل مع المنتحر على أنه مريض نفسي يمكن علاجه من خلال المتخصصين.