منذ 8 يناير الماضي وتعرضه لحادث أليم، وأنا أفتقد شخصا عزيزا لدي.. لا تفارقني كلماته ومازلت أسمع تعليقاته و«قفشاته» ورنين ضحكاته فقد شاءت الأقدار أن تفارقنا ابتسامته ويصمت في غيبوبة لمدة تسعة شهور حتي انتقل إلي الرفيق الأعلي.. الأخ الأكبر أيمن مصطفي لن تكفيني صفحات لرثائك وسرد أفضالك، سأكتفي بالدعاء لك. «اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا».