مراتي عاشقه للنكد محبة للحزن مبدئها في الحياة النكد والهم.. كانت كلمات الزوج الساخرة من حياته مثيرة للاهتمام . قال الزوج فى دعوى الطلاق للضرر الذى أقامها ضد زوجته قائلا نشأت فى أسرة طيبه متوسطة الحال وبالرغم من احوالنا الماليه المتوسطه إلا أن السعادة والفرحه كانت تغمر بيتنا الصغير نشاتى أثرت على عشقت المرح تمنيت أم يكون بيتى الخاص بى مثل بيت اسرتى لكن الوضع كان مخالف تماما فزوجتى عاشقه للنكد. لم اكتفشت حقيقتها خلال فترة الخطوبه بسبب قصرها فلم يتعدى الشهور القليله وتم الزواج لاكتشف ان زوجتى عاشقه النكد بعد ثلاثه أيام فقط من الزواج . فى بدايه الأمر تصورت أن زوجتى مصابه بالقلق لبعدها عن أسرتها ووالدتها لكنى اكتشفت انها كئيبه تحول أى موقف جميل او طريف إلى نكد وبكاء . طلبت منها سرعه التغيير أكدت لها ان أى زوج يعشق الزوجه التافهه المبتسمه ولا يميل إلى صاحبات النكد. لم تتغير زوجتى أخبرتها فى رغبتى بالانفصال عنها فهددتنى بمؤخر الصداق وقائمه المنقولات فقررت أقامه دعوى طلاق للضرر ضدها للتخلص منها . وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر ولم يتم الفصل فيها
