مراتى تافهه وغيورة دماغها فاضيه اكلمها فى السياسية تكلمنى عن مشاكل صحابها والموضه وأدوات المكياج .. لهذة الأسباب قرر زوج أقامه دعوى طلاق للضرر من زوجته قائلاً بعد اكتشافى لعيوب زوجتى وفشلى فى تغيير طباعها قررت الإنفصال لكنى فوجئت بهجوم من أسرتها على لابتزازى لمنعى من اتخاذ قرار الطلاق. تزوجت بعد قصه حب اعترف أننى شعرت بعيوب زوجتى لكنى تصورت أن تغيير السلوك والطباع أمر سهل خلال فترة الخطوبة فكرت أكثر من مرة أن أنهى تلك العلاقة لكن توسلات خطيبتى ودموعها كانت تمنعنى فاتراجع فورا. تم الزفاف ومرت الشهور الاولى للزواج هادئه لكن تصرفات زوجتى وتفاهتها تسببت في شعورى بالنفور منها طلبت منها الاهتمام بثقافتها وضوروة متابعه كل ما يدور حولها لكنها كانت تصر على متابعه كل ما هو تافهه فهى عاشقه لبرنامج المسابقات وقنوات الاغانى والافلام والمسلسلات التافهة. قمت بشراء كتب بسيطه بالاضافه إلى قيامى بالاشتراك فى باقات الإنترنت لتسهل عليها متابعه كل ما يدور حولنا لكن زوجتى استغلت الإنترنت فى البحث عن وصفات الاكل والجمال والموضه بالاضافه الى التحدث مع صديقتها بالساعات. عندما اكتشفت أن زوجتى لن يطرأ عليها أى تغيير اخبرتها برغبتى في الإنفصال عنها وبدلا من أن تتفهم ظروفى فوجئت بسيل من الاتهامات الباطلة ومحاوله تشويه سمعتى بالاضافه إلى قيام أسرتها بتوعدى بالسجن فى حاله قيامى بطلاقها. وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديده والتى حملت رقم 2301 لسنه 2018.