تبدأ الحلقة 16 من مسلسل قابيل، بذهاب طارق الى زميله عادل لكي يخبره بما وصل له من أدلة جديدة تقربه من كشف هوية قابيل، وبالتالي يثبت برائه أمام الجميع، ولكن كره عادل الواضح له جعله لا يصدقه، واضطر طارق للهرب مرة أخرى. مفاجأة في حلقة اليوم وهو ظهور ومعرفة من هو قابيل، فالضحية أدم وسما لم يقتلوا وهما قابيل، وكل تلك الجرائم تمت بتخطيط منهم وبسببهم وقد ورطا الظابط طارق عن عمد في تلك القضية لكي تثبت عليه القضايا ويهربا معًا. يشك الظابط طارق في موت أدم وأنه هو وراء كل ما يحدث، ويذهب لرؤية زوجته ويؤكد لها أنه ما زال على قيد الحياة، وأن تأخذ حذرها منه لأنه من الممكن أن يأذيها في حال علمه بعلاقتها مع رؤوف. بالفعل يذهب أدم هو وسما إلى زوجته ويبدو أنه سيعاقبها على خيانتها له مع رؤوف، وسيقع أيضًا في فخ طارق.