عادت لعبة "مومو" لتثير موجة جديدة من الجدل بين مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تضمنها إرشادات لطرق الانتحار موجهة للأطفال. وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن لعبة "تحدي مومو" التي أشعلت جدلًا العام الماضي أشعلت عاصفة من الانتقادات إثر تتضمنها تحدي للانتحار للصغار بقطع الرأس. وأكدت والدة طفل يدعى "ليون ديكسون"، يبلغ من العمر 8 أعوام أن ابنها أكد لها أن اللعبة طلبت منه إحضار سكين وذبح عنقه قبل أن تكتشف السيدة الأمر وتحذف التطبيق عن هاتف الطفل. وكان "تحدي مومو" أثار الجدل العام الماضي بسبب الهيئة المرعبة لبطلة اللعبة ذات الشعر الأسود والعيون الجاحظة والتي سبب الرعب للملايين من رواد مواقع التواصل. شاهد الصور..