باستخدام تقنية التصوير عالي السرعة، استطاع المصور الفوتوغرافي الأمريكي "جيم كريمر" تصوير الماء والحليب والقشدة والعديد من السوائل والأجسام السريعة بطريقة فنية فريدة من نوعها. ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يستخدم "كريمر" المرايا والزجاج الأبيض والأسود كخلفيات للصور، كما يعتمد على بعض المواد الإضافية التي تحقق الانجاز المطلوب من الصور كالصمغ والجليسرين والصابون. يذكر استخدام العديد من المصورين الفوتوغرافين لتقنية التصوير عالي السرعة منهم ماركوس ريوجليس وبرايان ديفيز.