يبدو أن القصيدة التي أبدعها الشاعر الكبير جمال بخيت، لتأييد حمدين صباحي، بعنوان "صوتي لحمدين صباحي" لم يتوقف تأثيرها على إعجاب أنصار صباحي بها، بل باتت تُلهم من يمتلكون موهبة كتابة الشعر، فعلى نفس وزن قصيدة جمال بخيت "صوتي لحمدين صباحي، نشر "الكابتن أحمد عبدالله" قصيدة من تأليفه لتأييد حمدين، على صفحته على فيس بوك، لتلاقي إعجاب رواد موقع التواصل الاجتماعي. والكابتن أحمد هو مدرب دولى أكاديمى وخبير رياضى، وصاحب كتاب "حكايه ثورة"، وينشر مقالاته وشعره على جروبات "فيس بوك" والمنتديات الإلكترونية. ويقول الكابتن أحمد في قصيدته "صوتى للكلمة الحرة، للناس من جوه وبره، لفلسطين وابن الدرة، للناس لو عاوزة كفاحى، صوتى لحمدين صباحى.. صوتى لكل العمال، والصوت ناصر وجمال، رجالة معاها عيال، هيذيدو معايا براحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى واصوات ملايين، رايح لصلاح الدين، ناصر ستة وخمسين، ويهل بنوره صباحى، صوتى لحمدين صباحى.. صوتى لراجل مغوار، ومبادئ زى النار، هيكون عمر المختار، وهشيل من تانى سلاحي، صوتى لحمدين صباحي، صوتى لراجل فلاح، شقيان ولا عمره ارتاح، مستنى يجيبلى صباح، زى الجبنة الفلاحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى لمصر المحروسة، تستاهل مليون بوسة، وعريس هيلاقى عروسة، ويكون أجمل أفراحي، صوتى لحمدين صباحى، صوتى وصوتك ده أمانة، صوت للناس الشقيانة، لجعان أو حتى جعانة، هيكون للفقر الماحى، صوتى لحمدين صباحى، اديه صوتك واستنى، واتمنى معاه واتمنى، هتلاقى بمصر الجنة، والمصرى معاه يتهنا، وينادى يا مصر ارتاحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتك ع الراس والعين، اديه يبنى لحمدين، راجل صادق وامين، فايق للكل وصاحى، صوتى لحمدين صباحى". ويؤكد "الكابتن أحمد" أنه من أشد مؤيدي حمدين صباحي، وعبر عن سعادته بأن القصيدة أعجبت رواد موقع "فيس بوك"، وجرى نشرها على أوسع نطاق، وهذا مؤشر على صدق كلماتها واحساس كاتبها، وكذلك على شعبية حمدين صباحي، ومزاياه وصفاته الكثيرة ومواقفه الوطنية، التي تلهم كل صاحب موهبة أن يدعمه بعمل فني سواء كان قصيدة أو أغنية أو رسما. ويقول الكابتن أحمد "بكتب الشعر اللى بحس بيه بس وكتبت تلات قصائد لحمدين صباحى، لأنى حسيته بجد واحد مننا، لا يتصنع فى كلامه وتحس بصدقه من أول كلمة وله ابتسامة تخترق قلب البسطاء، فهو رائع فى أطروحاته وله كريزما خاصة، هى التفاؤل . ويضيف الكابتن أحمد أنه كان يؤيد عبدالمنعم أبو الفتوح في بداية السباق الرئاسي، لكن بعد قراءة ودراسة والاستماع لحمدين صباحي وأبوالفتوح، أدركت أن حمدين أولى بصوتي ودعمي، وكتبت له قصائد شعر أعلن فيها تأييدي له رئيسا لمصر، وأقوم حاليا بدعم حمدين صباحي من خلال إقناع كل معارفي ومن هم حولي واللاعبين الذين يثقون في آرائي بأن حمدين صباحي هو الأجدر برئاسة مصر.