كتبت- أمنية إبراهيم: لم يكتف زوجي بما فعله بحياتي والذى قام بتخريبها وحولني إلى مدمنة للمواد المخدرة لإجباري على تنفيذ طلباته الشاذة بل حاول أن اوقع ببعض السيدات بفيديوهات تم تسجيلها لهم دون أن يشعروا لابتزازهم ماليًا. قالت الزوجة لمحكمة الأسرة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة قصتى بدأت مع زوجى بعد زواجنا باسابيع قليله جدآ بعد أن حاول إجباري على تعاطى المواد المخدرة ليجبرني على الاتجار في المخدرات لتوفير الأموال اللازمة في بادئ الأمر رفضت الاستسلام له تماما فعشت على يدة سلسه من التعذيب البدنى والنفسي حتى رضخت لطلباته خاصه بعد أن تبرأ اسرتى منى ورفضوا مساعدتى خوفا من اعود للعيش معهم مرة أخرى خاصه واننى انجبت طفلا منه. ولأن زوجي لا يعرف معنى القيم أجبرني على مصادقة بعض السيدات المتزوجات والدخول إلى منازلهم وتصويرهم في أوضاع مخلة بالأداب حتى يتمكن من ابتزازهم ماديًا للانفاق على المواد المخدرة التي يقوم بتعاطيها. رفضت في بادئ الأمر وكعادته اعتدى على بالضرب والإهانة حتى رضخت له ونفذت طلبه وقمت بتصوير عدة سيدات في أوضاع مخلة بالآداب وبدأ في تهديدهن. شعرت بقسوة ما فعلت فقمت بسرقه كل الفيديوهات وسلمتها إلى أصحابها وهربت منه بصحبه طفلى وقمت بتحرير عدة محاضر ضد زوجي، وحاولت إيجاد مأوى لى ولطفلى لكنى عجزت فقررت رفع دعوى طلاق للضرر ضدة انهت الزوجه سرد قصتها قائله كل ما أحلم به هو الحصول على حضانه ابنى وتمكينى من الشقه خاصه واننى بلا مأوى وان احصل على الطلاق من زوجى العاطل والمدمن حتى ابدأ حياة جديدة بعيدة عنه.