طالبت السفيرة الأمريكية لدى الأممالمتحدة نيكي هايلي في جلسة مجلس الأمن الدولي بوقف بيع السلاح إلى جيش ميانمار، طالما استمر العنف ضد مسلمي الروهينجا في ولاية راخين. ودعت هايلي إلى اتخاذ إجراء ضد أفراد قوات الأمن في ميانمار ممن "تورطوا في انتهاكات وإذكاء الكراهية ضد زملائهم من المواطنين." وحثت الدول التي توفر السلاح إلى جيش ميانمار الى وقف مبيعاتها على الفور إلى حين تطبيق إجراءات للمساءلة بشكل كاف.